عجيب أمر هذه المرآه
كيف لها إن تسبر غورنا
كيف لها أن تصور لنا عمق ذلك النزف المدوي
كيف لي وأنا ابن الأربعين
أن ارى انهمار الروح في دنيا لاتعرف الفرح
وأنا
كما أنا
أرقب كعادتي
من فوق تلتي العاليه
انظر إلى نهر جروحي
وهي تتزف
وجعا
وشوقاً
وذكريات......
خالد خلف ورير
كيف لها إن تسبر غورنا
كيف لها أن تصور لنا عمق ذلك النزف المدوي
كيف لي وأنا ابن الأربعين
أن ارى انهمار الروح في دنيا لاتعرف الفرح
وأنا
كما أنا
أرقب كعادتي
من فوق تلتي العاليه
انظر إلى نهر جروحي
وهي تتزف
وجعا
وشوقاً
وذكريات......
خالد خلف ورير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق