الاثنين، 18 فبراير 2019

اوتسألني عن الحب / بقلم الأديبة تهاني القاسم

أّوِتَّّسأّلَيِّنِنِيِّ عٌنِ أّلَحٌبِ

أّوِتَّّسأّلَيِّنِنِيِّ عٌنِ أّلَحٌبِ

أّمَ عٌنِ نِهِأّيِّةّ حٌبِنِأّ أّلَحٌنِيِّنِ

لَأّتَّّسأّلَيِّ لَأّتّنِظّريِّ فِّأّلَحٌبِ بِأّتّ

مَقِدَِّسأّ فِّيِّ قِلَوِبِ أّلَعٌأّشٍقِيِّن

أّلَحٌبِ أّصٌدِقِ آيِّةّ فِّيِّ أّلَګوِنِ

عٌجِبِيِّ لَبِعٌضّ أّلَنِأَّّس ګيِّفِّ بِهِ تَّّستّهِيِّنِ

لَوِلَأّ أّلَحٌبِ لَمَأّ ګأّنِ لَلَدِنِيِّأّ طّعٌمَ

وِلَأّ أّلَوِأّنِ وِلَأّأّلَحٌأّنِ أّلَمَغٌنِيِّنِ

لَوِلَأّ أّلَحٌبِ لَمَأّتّتّ أّلَأّنَِّسأّنِيِّةّ

وِصٌأّرتّ شٍبِهِ حٌجِأّرةّ وِطّيِّنِ

فِّبِأّلَحٌبِ تّحٌيِّأّ أّلَحٌيِّأّةّ

وِتّتّوِجِ بِهِ رؤوَِّس أّلَعٌأّشٍقِيِّنِ

بِقِلَمَيِّ تّهِأّنِيِّ أّلَقِأَّّسمَ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق