يوقض أحلامي
وبساتين أنغامي
حزينة تبكي على فراقي
مجبورة أن أحزن على فرشات كانت تطير في حقول امنياتي
قل لي أيها صمت كف عن منادتي
لاصوت لاصراخ جراح تدمي قلبي
بين طياتي كانت ملين لحظات مختبئة في أحظاني
أنها أسمع دقات أجراس مدنتي
شعرت بشوق لحبيبتي
كل العيون تنظر الي
هل ماأصبني كثيرا دمرني
وحارب كلماتي غير لغتي
اه واه افقدني هويتي
فأصبحت مجهولة نسبي
أنا من بحث عني ووجدني
بين أوجاعي أعاني اليتم والبلد بلدي
لن أهجر ولن اغادر مدينتي
لن اشيع قلبي لم يحن وقت وفاتي
لاتشتشهد لاتدفن حرياتي.اسموني الحرية.
بقلم ليلى عدنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق