السبت، 28 مارس 2020

//سفينة الحياة//

مسامير الشوق ...
تدق في هاجسي
وسفن أشواقي.. 
 تبحراليكِ
بلا أشرعه!! 
ومرعب صوت 
ذالك الحنين ..
الذي يسوقني 
لشواطئ خديكِ...
 وواحات صبري
 قد يبست.. 
ضمئاَ لرؤياكِ 
أين أصبحت.. 
 عناوينكِ؟
أرشديني
 يا سفينة الحياة .

أ.أبويامن الخطابي .سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق