اِ طْمَئِنْ ..
أتُريدُني سيدي أن أظلً بِبابِك
طارِقًا له مُلْتَمِسًا فُتاتَ أفْضالِك
ذلك ما لا و لنْ يكون
و الموتُ أهْوَنُ عليً من ذلك
فاْنْتَظِرْ ما شِئتَ تنْتَظِر
و اصْطَبِرْ ما راقَ لك تصْطبِر
عساك تسْمعُ طرْقا للباب
فلكَمْ اِ نْتظرَ أمْثالُك مشِيبَ الغُراب
فانْتَظِرْ سيًدي....
و ما الضًيْمُ في انْتِظارِك
ما دام وجودك عندي كغيابك ..
بقلم : أ / مسعود بلخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق