الأحد، 16 يونيو 2019

قَالُوا نَسِيك فَقُلْت إِنَّ يُقَدَّرَ 
هُو طَاوُس كَاذِبٌ يَتَبَخْتَر 
هُوَ مَيِّتٌ عِشْقًا فِي هَوَاي . . . 
أَنَا مِنْ أَنْهَاه فَالْحَبّ وَأَمَر 
وَأَنَا مِنْ أَسْتَطِيع كَسْر قَلْبِه 
وَأَنَا الشَّافِيَة . . . . لَه وَأُجْبِر . . . 
أَنَا عِطْرِي لَو مَرَّ وَشَمّ نسيمه 
يَأْتِي لِي وَالدّمْع لِلْعَيْن يُغْمَر 
دَعْوَة أَنَا متواضعه بِطَبْعِيّ 
وَلَكِن اسمو فَالْحَبّ واتكبر 
واقسوا وقسوتي لاترحم 
وفالهوى الْخَطِّيّ . . . لَا يَغْفِرُ 
أَنَا أَعْمَرَت صروح . . . حَبَّة 
وَكُنْتُ فِي حَرْثِهِ زَرْعًا مثمز 
فَكَان لِلْوُشَاة أَسَفًا إمَّعَة 
ولاحساسي تَجَاهَل وَأَنْكَر . . 
مَنْ يَنْسَى مَنْ كَانَتْ حَيَاتُهُ 
و مِنْ جَبْرِهِ بِالْحَبّ وَكَسْر 
أَنَا سابعد وَانْظُرُوا مَاذَا 
سَأَفْعَل بِقَلْبِه . . . . الْمُتَحَجِّر 
سَيَأْتِي لِي وَإِن طَالَ الزَّمَنُ 
وَعَلَى الْبُعْد أَعْرِف لَا يَصْبِرُ 
حِينِهَا سادق جَرَسٌ الْحُكْم . . . . . 
وَالْبُعْد كَان حُكْمًا قَد أَصْدر 

رَنا عَبْد اللَّهِ 🥀🥀🥀

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق