رج الفؤاد
وراودتني بحيائها كأنما
الفؤاد رج لرؤيتها رجا
فمن دايطفأ لهيب الشوق
ونار الفؤاد قد أجت أجا
فناداني منادي العشق
والسهام شجت القلب شجا
وإنقسم الفؤاد نصفين
كأنما بينهما نار وفجا
سقيم بعشقك كعليل
لجت عليه الأسقام لجا
وكيف الوصول إليك .وأنا
كعابد ماأقام صلاة ولا حجا
أو كسجين بلاذنب.وقد
زج به ليلافي السجن زجا
ليتني حين العشق.سججت
ماكان في الفؤاد سجا..
وأدخلتك هناك .مسرعا
وكأنما الدهر هناك صار وجا
بقلمي أمقران جلول
فج:طريق بين جبلين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق