السبت، 30 نوفمبر 2019

لازلت بلا قناع ولا قفازين / بقلم د علي حسون

لازلت بلاقناع ولاقفازين
لازلت بلا قناع ولاقفازين
اعيش بنقاء لايعرف له شين
وقلبى يمضى حامل الأمرين
مر الحياة ياخذني
وجرح الحبيب يؤرقني
والوهم سكن بين الجانبين
ماعدت استنشق عطرها
ولاصرت اتناول اسمها
فعزفها شق. صدرى
ولحنها ماعادا يجدى
والجرح بات عميقا
كالابحار
عبر موجات الغضب
اوحتى دموع الندم
وهأنا اعود
بلاقناع ولاقفازين
بقلم د علي حسون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق