ظل انت يلج منى
كحال النيران من الرماد
وبعثت فى خافقى نبضة
كانسيال المزن على رغام السهد
هام الفؤاد ولج ود
وسعى بالغيد لحمى وعظمى
فإن شئت الوليد سنون تعيده
فرب المنى تولج من وريدك
حتمي ورغمى إلى يعيدك
فما بالك الشوق يريدك
لملمت حصى بيد وانجم سهدى
واعوظتهم الحنين والنداء يعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق