أحزاني ملأت أيامي ودموعي أغرقت أعوامي أوراقي باتت مثقلة تتهاوى لتغطي جثماني ودمي ماعاد اسيراً فجر كل شرياني وروحي خاصمت جسدي تبحث عن نصفها الثاني د.صواف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق