ليله من ليالي الف ليله وليله
في غفلة من الزمان صاح الملك شهريار مناديا رئيس الديوان هيا هيا فلتأتي شهرذاد
فأقبلت شهرذاد وجلست بين يدي شهريار لتقص عليه ما يروي قلبه الظمأن
بلغني أيها الملك السعيد
ذو الرأي السديد
إن الاميره ياسمين
كعادتها خرجت
لواحة غرب البلاد
لتعزف اشجانها علي نايها كالمعتاد
فهي مليكي عاشقة للناي
تشدو به دوما اعذب الالحان
وفي لحظة لاح بعض الاوغاد
ظلت تجري في ااواحه
صارخة دون راحه
ولاح من بعيد غبار
وكان لفارس مغوار
وزلزلت صيحاته الواحه
هيا هيا النزال
فأنا إنا الفارس المغوار
أنا الفارس لايشق لي غبا ر
وارتفع صهيل الخيول
وتعالت اصوات السيوف
وهنا علا صوت الديك وصاح
وأدرك شهريار الصباح
وسكت شهرذاد عن الكلام المباح
وقالت مولااااااااااااااي🌹🌹🌹
Taha Elgendy
،🌹🌹🌹🌹🌹
بقلمي
طه الجندي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق