قال
كم طال ليلي وغيابك أرهقني
قالت
وكم أتعبتني تصرفاتك ونزواتك
قال
اما آن الآوان لتغفري وتصفحي
قالت
أمضيت السنون وانا اعفو واصفح
قال
اعلم جيدا كم ألمتك ولم
تتكلمي
وكنت نعم الزوجه الوفيه وما
زلت
ولكن الكبر من طباعي فما انا بفاعل
وانت بقلبك الكبير تستقطب كل مجالس ومتحدث
الغيرة تقتل كل جوارحي وآراك الآن عن حياتي تبعدي وتترفعي
سلكت كل السبل لترجعي واعيد البسمه لوجهك فتبسمي
قالت
والدمع يملؤ قلبها قد فاااات الآوان الآن وانصرم
ماعاد الفؤاد إليك يميل بعد ان ازداد أنينه
ماعاد ينفع وعد ولا خطاب وما عاد وفاء العهد عندك واجب
قال
بلهجه المتعجرف ستندمين على
فراقي تأكدي
فاسلك سبيلك فانت اليوم طليقه
فاليوم شؤم علينا عزيزتي
قالت
والدمع يملؤ المقلى انت من أفلت جواهر عمره
بتاريخ/ 17/8/2020/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق