قال : ألك في العلم بسطة ؟
قال: بلى .. وفي الجسم أيضا .
قال: و بأيّهما تعتدّ ؟
قال: بالّذي يمنحني القوّة الواجبة و لا يستعديني على ذاتي .
قال: والجسم؟
قال: مقبرتي إن غلبت عليه شِقوتي .
قال: والأخذ بجماعهما ؟
قال : شاقّ على المُريد وإن عفّ و استقام .
قال: والشّقاوة؟
قال: كالسّعي للتطهّر من الدّرن في مورد آسن .
قال: والنّقاوة ؟
قال: روْح من الجِنان .
قال: والحكمة؟
قال: اعتدال في العلم و تهذيب للنّفس و إخضاع للجسم .
بقلمي أ. شفيق بن بشير غربال _ 26_7_2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق