همسات جمالية
همسه حنان وطفوله
كتب القلم
وكتب القدر وشاء الله
ان بتحوز منها ووافقت
على شرط ان يكون لهم
ثلاث من البنين سواء ذكور
او اناث او كلاهما.......
وافق الرجل .كان سعيد
وقال لوالدها على نهاية موسم الحصاد
وقطف الثمار نتزوج وأفق والدها فرح
الرجل وكان مسرورا جدا
حينما خرج من بيت خطيبته وهو مسرور وكان
برفقة أمه كان يتلحف وجهها بعض
الشحوب مع ابتسامه قصيرة........
وصلوا البيت أحضرت طعام العشاء رغم انهم
اهل الخطيبه صنعوا عشاء
واعتذرت والدته لسبب انهم
تناولوا الغداء قبل حضورهم الى
بيت الخطيبه وضعت العشاء
وخذات تبكي بصمت حضر أبنائها
من الدوام وجالس بجانبها
ابنها الذي خطب واسمه حسان
قال لها ماذا حصل
يا امي قالت نذكرت والدك
كم اتمنى ان يكون معنا
قال لها لابأس سيحصر قريبا من
السفر قبل الزواج وبعد الانتهاء من
موسم الحصاد حضر الأب من السفر
وكانت القرحه فرحتين فرحة رجوع
الاب سالم وزواج حسان
وتزوج حسان ومرت الشهور
الاولى ورزق حسان ببنت وولد فرح
فرح كبير وكان
الجد والجده سعداء جدا
الأطفال زينه الحياه وبدأ مشوار الطفوله
والامومه مع زوجة حسان ايمان
والطفل عدنان والبنت عاليه كانت اجمل اللحظات
يقدونها مع بعض اسره سعيده كبروا الاطفال سنه
بعد سنه تزداد نظاره البنت والطفل دخلوا المدرسه اصبح لديهم طفله اخرى سموها صفاء... كم كم هي
الحياه جميله باطفالنا ......
معنا نحو اسره سعيده....
الكاتب والشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق