الاثنين، 28 سبتمبر 2020

الحنين ‏/ ‏بقلم ‏أمير ‏عبده

الحنين
نوباته تشعل ثوره الشوق
قالت
قلت ثائر انا مذ غادرت مقعدنا
مابرح
مني ولاسكن صوته يناديك
بوحدتي
الف من ألاف الدقات، خافقي
ذكرك
بين الأنفاس رتم إسمك ذكره
اللسان
تمتمت الألحان ينادي ثورة
أشواقك
غروب احمر ذاكراك له موعدا
سدول
الليل صامت همسه تحمله النسمات
يسافر
أفق الإحساس ندائه ثائر النداء
صوته
يسمع اما سمعتي ندائه، ذاكرا
إسمك
الأفق خطه كلمات لونها احمروأزرق
لونه
ک لوني
حين
أناديك
#أمير عبده

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق