عشق،، الأفاعي
رأيتها،، ووجدت فيها،، ضالتي
أحببتها،، فوطنها،، سر،، سعادتي
و دنوت منها،، مُقِبلا،، بإرادتي
و قولت لها،، مُردداً ،، انت،، التي
ويلاه،، من،، سحر عيناكِ،،، يا منيني
قالت أُحبك،، فقُلتُ انتِ،، غايتي
و،، رجعتُ للزمن،، البعيد،، لصبوتي
و تركت نفسي اودعتُ فيها،، نشوتي
لكنها،، استباحت،، صدق،، مشاعري
و تطرقت،، أهوائها،، الي الحبيبُ،، الاوليِ
فعشقها،، مثل الأفاعي،، و سِمُها،، متسللي
و في،، مقلتيها ،، سِحرُ،، لكل،، الناظري
و أنا الاثيرُ،، بعشقها،، و كانه،،، ،، مُقدَريِ
رُحماك،، ربي،، أعني ،، بما،،، يدور،، بخاطريِ
صارحتها،، بان عشقك،، قد اصبح ،، متذمريِ
فقالت،، اليوم ،، عشقُكَ ،، كان لوقتٍ ظاهري
اما الذي أحببته،، فقد دعاني لوقتٍ ناظريِ
سأبوح،، اليه،، هيت،، لك،، و لن اواري،، مشاعري
فَقُولت إرحلي،، يا ماكرة،، فإني منك،، مُدْبِِري
ان عدتي يوما،، راجية،، فلن تكوني،، ،، مّقدَريِ
فسحقا لأفعي،، واهية،، لا ابغي،، فيها،، مشاعري
بقلم الشاعر /ياسر عبد الحميد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق