عنادك !
بقلم عبدالكريم يسف
عنادك رأيت فيه تصميم و تطوير المواقع و البحث عن مرادفات تزين خطابك الموجه بشكل يفتح الشهية و يزيد من صعوبة فهم العوامل التى تميز دخولك الخاص على الخط ، و كنا قريبين جدا من الحل و جاءت ظروف و ما آلت إليه ، إلغاء الاشتراك في كل المسابقات و اتخدنا القرار الصعب ، و الرجوع إلى الوراء بعد أن اقتربت المسافات بيننا ، فجاء ما كنا نخشاه ، و لم نتمسك بما قلناه ، كأنما كانت قصة كتبناها في رواية للنشر ، و حكيناها في سطور ، و العجيب في الأمر أن السطور اصبحت تقرأ بالمقلوب لصالح ضحايا أحداث غيرت طريق كان من الممكن أن يوصلنا إلى ما خططنا له و احطناه بما لد و طاب.
السبت، 12 أكتوبر 2019
عنادك ! / بقلم الأستاذ عبدالكريم يسف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق