الأربعاء، 8 مايو 2019

(( بما .إن )) / بقلم الشاعر ياسر عبدالحميد

(( بما،، أن))

بما ان ،، الحياه فيها،، ما يكفيها
و فيها سنين،، بتتراكم في ماضيها
حقيقة،، بتتقلب،، للضد،،
و ناس فيها،، ما تعرف،، حد
زمان العرق،، كان،،، بيمد
لكن،، الجد،، مات،، فينا،،!!!
بما ان،، الكلام بالصدق،، اصبح مالوش معني
في دنيا كبيرة ،، كدابة،، بتجمعنا
حقيقة ف بير،، و مخفية
تبان في الشكل،، مش هية
في ناس،، عارفاها،، مداريه
تقولها ف وقت،، مش لينا،،،!!!
بما أن،، اللي عاش موجوع،، بيتألم
ف غربة ما فيها،، أي رجوع،، ولا اتكلم
و عاش بيشوف،، حال الدنيا
و ناس،، فيها،، بقت،، تانية
تعيش،، أحلامها ،، بالثانية
لكن نسيت،، تعيش،، فيها،،،!!!
بما إن،، الناس عقولها،، ماليها،، ظن
و الاختلاف في الرأي،، أصبح شئ،، يجن
و اللي صابر،، ظل صابر،، طول حياته
و اتكتب عليه إخلاصه،، في شهادة ميلاده
عاش،، لغيره،، ما افتكرش،، انه يعيش، لذاته
و اللي منه ،، نكروا،، وجوده،، أطول حياته،،،!!!
إذاً،، و برغم كل الاختلاف،، اللي مضي
احتمال،، إن القلوب و الحنين ,, أصبح فضا
و السؤال في الحق،، عند،، اللي،، إبتدا
و ان الحياه الصادقة كانت،، في الزمان اللي مضى،،،

بقلم الشاعر / ياسر عبد الحميد،،،!!!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق