أيها القابع في خاطري وثنايا الفؤاد 
 أ؟؟ ما زلت مصرا تنوي الرحيﻻ 
لﻵن ذكراك تعيش ببالي وخاطري 
وما لقيت من هواك اﻻ القليﻻ 
نظرات عينك تجعلني أتيه في الهوى
ﻻ أدرك منها اﻻ الصعب والمستحيﻻ   
الزهد أفقدني كل الدروب الى الهوى                والموت سلب مني الشمس واﻻصيلا.                عهدتك يا ناسكا متعبدا في مخدعك 
ﻻ تنبس ببنت شفة وﻻ تنطق التأويﻻ 
لمشاعر أخفيتها عن مسمعي زمنا   
وهوايا.تعلل به نفسك تعليﻻ  
يا ساجدا لله درك من ظلم الهوى       
وانا المعذب.أحياﻻجلك صامتا وذليﻻ 
أنساق خلف مشاعري وجوارحي 
وﻻ أجد عن بقايا هواك بديﻻ 
لست انساك ماحييت بالهوى. 
أ؟هنت عليك.كفى فؤادي هجره وتذليله   
ﻻتنتظر مني تعاطفا أو رحمة 
فأنت ﻻتعلم من قسوتي اﻻ قليﻻ.
 نقل فؤادك حيثما تألف من هوى 
فأنا غدوت لديك الرمز المستحيﻻ.
     أ.س.ب. 
  
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق