الجمعة، 23 أغسطس 2019

سيمفونية الاتي / بقلم الأديب باسم الفضلي

{ سيمفونيةُ الآتي / لا تأبقُ من قيثارةِ أُور }

( نص مفتوح )

أعاصيرُ ضياء .. تحملُني الى آشوريةِ فضاءِ النشوة..

عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارياً مني ..أعوم ... وأعوم .. وأضحكُ مني إذ أُلاحقُني ... وأتعب

ولا .... أتعب ... ، ولا أنطفئُ بين أكفِّ المصفّقينَ وقوفاً على ... جحورِهم ..، يحصدونني كوني أرسمُ لهم

وجهأ على صفحةِ القمر ــ سكووووووووووت : واحد + واحد = ..؟؟؟؟

وكان قدِ إندثرَ معناهمُ ..

وَتَرِياتُ النبض ..:

لاتكتمْ أنغامَ إنبعاثِك .. / ... ثمَّ !!!؟

فالعتَبةُ ألـ ....... لاتسمحُ بإعادةِ المفصولينَ الى .... جلودِهم ــ .. = صِفراً ..

فقد تظاهروا ضدَّ فَدْرَلَةِ أسدِ بابلَ

بلا موافقةٍ من وزارةِ الزرزورِ المحصورِ بينَ القُبورِ

....... ، .................................................................. فوق

هناااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك

على قمَمِ تيجانِ الرياحينِ الماورائيةِ النَّزف ( تُراها تنزفني ..!!؟ )

تتجلّى سادرةَ الخُيلاء

إيقاعاتُ نسائمِ الخريرِ الحريريِّ الغواية

على أديمِ السماءِ الوحيدةِ العين ... ــ صح

..... نافذةٌ صدئةُ الشكوى .. :

ناياتُ الحنينِ المُرِّ تتلوّى على أصابعِ الضاربينَ على وجهِ الآتي من ترانيمِ الحريقِ المعفَّرِ بأُمنياتِ

الشواطئ المرجانيةِ المراكب / بلا جذورٍ معمَّدةِ باللوعةِ الأصيلةِ الوتين

.. فلا تستسلمْ

لا تستفهمْ

لا ............ فستندم

......... ( صافرةُ كبيرِ الجّان .. تعلنُ بدءَ المهرجان .. الملائكيِّ الأحضان )

.... ، طبلُ الرجاءِ يلاحقُ سُلَّمَ موسيقى الأثداءِ العجفاء

بلا رقيب

بلا حسيب

.. حسيب

.... لهيب ..، هيب .. ، يب .. ، ب ...

إلّأ .....

... ,....... لا .....!!!!

ــ واحد + وطن = ....؟

................... أنين

أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين

وأنا ........ وحدي أدورُ على مقابرِ أجدادي ...ولاأجدُ همهماتِهِم

فقد تبخّروا .... في جوفِ الأعذارِ غيرِ المشروعة

وتركوني

أسندُ ظهريَ حائطِ ركاميَ الأصمِّ القلب

{ وحيدٌ من .... في كلِّ طعنةٍ ... اذا عظُمَ المسلوب .. قلَّ المجاهدُ }*

............. ــ ...= .. أنتَ

بيانو غاباتِ الحريق ..:

على كتفِ العصفورِ الأشمطِ الآفاق

تنامُ وردةُ البراري

فما عادَ يُجيدُ الترجمةَ الفوريةَ لخفقاتِ المطر

دو .... ري ... مِي ... فا [ تلك آياتٌ محرّمات ]

ويصيدُني .................................... سهمٌ

ــ صصصصصصصصح ، ok وطن + كفن = ...؟؟

لاينامُ على قوسِ أغصانِ كَمانيَ المهاجرِ بلا ... أوتار

يلاحقُني

يغتصبُني

في خِدرِ أسلِ الرجاء .. المُتَراقصِ الرؤوس ../ (( أُنقُرْ هنا ثم إِنسَخْ ))

................ــ ..= أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأنا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

*اشارة الى بيت المُتَنَبّي( وحيد من الخلان في كل بلدةٍ / اذا عظم المطلوبُ قلّ المساعدُ )

ـــــــــــــــــــــــــــــ/ باسم الفضلي ـ العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق