الأحد، 7 يونيو 2020

يسألونني لمن اكتب هذا الكلام
اجبتهم  ﻟﻤﺎ ﻳﺸﻐﻠﻜﻢ ﻟﻤﻦ ﺍﻛﺘﺐ 
ﺃﻭﻟﻴﺲ ﻟﻰ ﺣﻖ ﻓﻰ ﺍﻟﺨﻴﺎﻝ ﻭ ﺍﻷﺣﻼﻡ
ﺃﻛﺘﺐ ﻣﺎ ﺃﺷﺎﺀ ﻭ ﺃﻋﺒﺮ ﻋﻤﺎ ﺃﺷﺎﺀ 
ﺃﻭ ﻟﻴﺲ ﻟﻬﺬﺍ ﺑﺮﺑﻜﻢ ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻜﻼﻡ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺗﺴﺄﻟﻮﻥ ﻟﻤﻦ 
ﻭ ﻏﺪﺍ ﺗﻘﻮﻟﻮﻥ ﺃﻫﺬﺍ ﺣﻼﻝ ﺃﻡ ﺣﺮﺍﺍﺍﻡ
ﺑﺪﺍﺧﻠﻰ ﺣﺮﻭﻑ ﻟﻢ ﺗﻄﻔﺌﻬﺎ ﺍﻯ ﺁﻻﻡ
ﻭ ﺑﺎﻟﻘﻠﺐ ﺷﺠﻦ ﻭ ﺍﻟﻢ ﻻ ﻳﻬﺪﺃ ﺍﻭ ﻳﻨﺎﻡ
ﺃﻛﺘﺐ ﻟﺤﻠﻢ ﻛﺎﻥ ﻭ ﻣﺎﺯﺍﻝ 
ﻭ ﺳﺄﻇﻞ ﺃﻛﺘﺐ ﻭ ﻟﻮ ﻃﺎﻟﺖ ﺑﻰ ﺍﻷﻳﺎﻡ
ﺍﻥ ﻟﻢ ﻳﻐﻨﻴﻜﻢ ﻫﺬﺍ ﻗﻮﻻ ﻓﻠﻜﻢ ﻣﻨﻰ ﺍﻟﺴﻼﻡ
حياتىةلن تقف ولم اتوقف عن كتابى 
اجل اقر انها ليست كلها لى لكن اكتب مااشعر به 
وما يحلو لى فحياتى الخاصه لا تهم احد غيرى 
فتركو الجميع يكتب مايحلو له
بقلمي رنكين مصطفى 🏺

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق